إذا كان لديك أعراض أخرى مع عدم وجود ألم بالصدر

قد يشير القيء أو التغوط المدمى إلى إصابتك بقرحة في المعدة أو في الأمعاء الدقيقة، أو بتهيج في بطانة المعدة ‘التهاب المعدة’، أو بسرطان. قد تنجم الحمى عن الإصابة بعدوى في المرارة أو في محيطها، أو عن الإصابة بسرطان، أو التهاب حاد في البنكرياس، أو وجود ثقب في بطانة المعدة في موقع القرحة.

بناءً على الأعراض التي تشكو منها، فقد ينصحك الطبيب بإجراء تنظير للسبيل الهضمي، أو إجراء تصوير بالأمواج فوق الصوتية، أو إجراء تصوير ظليل بالأشعة السينية، أو تصوير بالأشعة المقطعية.

• يمكن بواسطة التنظير رؤية ما يجري داخل المريء والمعدة والجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، وذلك عن طريق إدخال كاميرا متصلة بأنبوب مرن إلى داخل هذه البنى التشريحية.
• يمكن للتصوير بالأمواج فوق الصوتية إظهار وجود حصى أو عدوى في المرارة.
• يمكن للتصوير الظليل والمتتابع بالأشعة السينية أن يكشف عن وجود التهاب في الأمعاء الدقيقة.
• يمكن للتصوير بالأشعة المقطعية أن يكون مفيداً في حال الاشتباه بالإصابة بعدوى أو التهاب البنكرياس.

فيما يلي بعض الاحتمالات التي قد يأخذها الطبيب بعين الاعتبار لتشخيص حالتك:

• التهاب البنكرياس الحاد
• التهاب المرارة
• التهاب البنكرياس المزمن
• داء كرون
• سرطان المعدة
• إلتهاب المعدة
• سرطان البنكرياس
• القرحة المعدية.