إذا كنت لا تعاني من أي من الأعراض السابقة
ينبغي عليك طلب المشورة الطبية عند ظهور أية أعراض مجهولة السبب، مثل النزف، أو خسارة الوزن، أو الألم البطني، أو التغير في عادات الخروج، فقد يكون ذلك مؤشراً على وجود مشكلة خطيرة في جهازك الهضمي.
إذا لم تكن تشكو من أي من هذه الأعراض، فإن الخطوة التالية هي معرفة ما إذا كنت أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون من غيرك. قد يحتاج الأشخاص المعرضون لخطر إصابة متوسط أو عالي للإصابة بسرطان القولون إلى أنواع مختلفة من الفحوصات، أو إلى تكرار إجراء الفحوصات بشكل أكثر من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة الاعتيادي.
هل توجد لديك أي من عوامل الخطر التالية التي تزيد من احتمال الإصابة بسرطان القولون:
- إصابة سابقة بسرطان القولون أو اكتشاف بوليبات في القولون.
- إصابة أحد أفراد الأسرة بسرطان القولون، أو الداء الالتهابي الحوضي (مثل داء كرون أو التهاب القولون التقرحي).
- الاشتباه بالإصابة بمتلازمة سرطانية عائلية، مثل سرطان القولون الوراثي اللاسليلي (المعروف باسم متلازمة لينش)، أو داء السلائل القولوني العائلي.