لا، إنني لا اشكو من أي من هذه الأعراض

حسناً، هذا جيد، إذ أنه يقلل من احتمال أن يكون الخدر أو التنميل ناجماً عن سبب خطير.

هل لاحظت بأن حس الخدر أو التنميل لديك قد بدأ بعد اتخاذ وضعية ما لفترة طويلة أو بعد الاستيقاظ من النوم؟

زر الذهاب إلى الأعلى