لا، لا أعاني من أيِّ عرض من هذه الأعراض
هذا جيِّد. على كل حال، بما أنَّ أعراضَك ليست شديدة، فإنَّ صعوبةَ إدخال وإخراج الهواء من الرئتين (الزفير والشهيق) تتطلَّب تقييماً من الطبيب دائماً.
يمكن أن يكونَ سببُ الشعور بعدم الحصول على ما يكفي من الهواء عوامل عديدة، بما في ذلك
- القلق واضطرابات الذعر أو الهلع.
- عرقلة تدفُّق الهواء في الشعب أو القصبات الهوائية، مثل الربو أو التهاب الشعب الهوائية.
- امتلاء الأكياس الرئوية الهوائية في الرئتين بالمفرزات أو السوائل، كالالتهاب الرئوي.
- وجود سوائل في أو حول الرئتين.
- خلل في حركة الدم خلال الرئتين، ومن ثَمَّ نقص في كميَّة الأكسجين المحمولة (مثلاً: جلطات الدم في الرئتين).
- نقص عدد خلايا الدم الحمراء (فقر الدم)، مع انخفاض مستويات الهيموغلوبين التي لا يمكن أن تحمل ما يكفي من الأكسجين إلى الجسم.
- ضعف عضلات الحجاب الحاجز وعضلات الصدر، وبذلك لا تقوم بسحب ما يكفي من الهواء إلى الرئتين (أمراض العضلات أو الأعصاب).
دعنا نتعامل أوَّلاً مع ما إذا كانت لديك أعراضٌ للعدوى، مثل التهاب القصبات أو الالتهاب الرئوي.
التهابُ القصبات الحاد أو الالتهاب الرئوي الناجم عن عدوى فيروسية أو بكتيرية يمكن أن يُحدثَا عندك ضيقاً في التنفُّس. وتشتمل الأعراضُ النموذجية على:
- السعال، وخاصًّة في الليل.
- حمَّى.
- إخراج بلغم أصفر أو أخضر.
خلال الأيام القليلة الماضية، هل ظهرت لديك أيٌّ من هذه الأعراض التي توحي بوجود التهاب في القصبات أو التهاب في الرئتين؟