لا، لا أعاني من أي من هذه الأعراض
الألمُ الصدري الأقل شدَّة أو المتقطِّع يمكن أن يكونَ له العديدُ من الأسباب المحتملة، ولكنَّ بعضَها قد يكون خطيراً.
من خلال الإجابة عن مجموعةٍ من الأسئلة التالية، سيجري توجيهك نحوَ المعلومات التي تنطبق عليك وعلى ألمك الصدري.
أوَّلاً، لننظر في مدى احتمال أن يشيرَ الألمُ الصدري إلى حالة طبِّية خطيرة، مثل مرض الشِّريان التاجي أو تمدُّد الشريان الأبهري (أم الدم الأبهرية المتوسِّعة) أو الجلطات الدموية في الرئة (الصِّمات الرئوية). لا يسبِّب مرضُ الشريان التاجي وأم الدم ألماً يزداد أكثر مع التنفُّس عادة، حيث يبقى الألمُ هو نفسه حتَّى لو أخذت نفساً عميقاً.
يسبِّب تمدُّدُ الشريان الأورطي (الأبهري) ألماً مستمراً وشديداً في الصدر والظهر عادة، وهذا ما يبدو وكأنَّه شيءٌ ممزِّق. كما تكون أعراضُ مرض الشريان التاجي مختلفة اختلافاً كبيراً، ولكنَّ الألمَ الصدري الذي يزداد أكثر مع التنفُّس العميق ليس من الأعراض النموذجية. عندما يكون سببُ الألم الصدري هو الصِّمات الرئوية، فإنَّه يكون من الصعب عادةً أن تأخذَ نفساً عميقاً.
هل يزداد الألمُ عندما تأخذ نفساً عميقاً؟